هناك شيء نملكه جميعًا بالتساوي، لا يُشترى، لا يُسترجع، ولا يُستعار…
إنه الوقت.
نستيقظ كل صباح، نتنفس، نتحرك، ونعبر ساعات اليوم وكأنها مجرد تفاصيل مكررة.
ولكن الحقيقة التي نغفل عنها، هي أن الوقت لا ينتظر أحدًا، ولا يعترف بانشغالاتنا، ولا يهتم بقوائم مهامنا غير المنجزة.
لماذا نشعر أحيانًا أن الوقت يمر بسرعة… وأحيانًا أخرى ببطء شديد؟
قد يكون اليوم نفسه: 24 ساعة.
ولكن الفرق هو في وعينا…
حين نكون في سعادة أو حماس أو تركيز، يمرّ الوقت كلمح البصر.
وحين نكون تائهين، محبطين، ننتظر شيئًا لا يأتي، يمر الوقت ببطء مؤلم.
السر ليس في الساعة… بل في ما تفعله خلال تلك الساعة.
نحن لا نملك الوقت… نحن نُستهلك فيه!
الوقت لا نتحكم به، بل هو الذي يتحكم بنا إذا لم نستيقظ من غفلتنا.
نقول دائمًا “ما عنديش الوقت”،
لكننا نمضي ساعات في:
-
محادثات فارغة
-
تصفح بلا هدف
-
جدالات عن السياسة والمجتمع والدين والناس… لا تُغيّر شيئًا
-
تكرار نفس اليوم، بنفس الشكل، بلا أي تقدم
وما الحل إذن؟
الحل ليس أن نغيّر روتين حياتنا بالكامل،
بل أن نغيّر النية التي نقوم بها بالأشياء.
-
بدل أن تفتح هاتفك بلا هدف، افتحه لتتعلم أو تشارك فرصة.
-
بدل أن تقضي ساعتين في الجلوس مع أصدقاء يستهلكون طاقتك، ابحث عن من يُضيف إليك.
-
وبدل أن تمضي حياتك في الدائرة نفسها، وجّه البوصلة نحو هدفٍ أوسع.
هل تعلم أن بإمكانك القيام بنفس ما تفعله الآن، ولكن بهدف مختلف؟
تخيل فقط…
أنك تحتفظ بروتينك الحالي، ولكن تُضيف إليه رسالة:
أن تُشارك فرصة حقيقية لمن حولك.
أن تبني فريقًا يؤمن مثلك بأن الحياة أكثر من فواتير وقلق ونقود.
DXN ليست فقط منتجات… إنها فلسفة حياة
من خلال شركة DXN الماليزية، يمكنك أن:
-
تبني مصدر دخل إضافي دون أن تغيّر نمط حياتك تمامًا
-
تتعلم مهارات جديدة في التواصل والإقناع
-
تُشارك منتجات صحية فعالة ومجربة
-
تكبر، وتُكبر معك فريقًا يؤمن بنفس القيم
الخلاصة:
الوقت لا ينتظرنا، ولكنه قد يعمل لصالحنا… إذا عرفنا كيف نستغله.
توقف عن هدر طاقتك في الكلام، وابدأ في العمل وانت تملأ العالم بضجيج افكارك.
أنت تستحق ان تُرى وتُسمع .. ولا تقلق… لستَ وحدك.
نحن هنا، فريق مريم وخالد البومسهولي، نمد لك يدنا.
لأننا نحب لك الخير مثلما نحبه لأنفسنا.
كل ما عليك فعله هو الضغط على هذا الرابط لتبدأ:
https://eworld.dxn2u.com/s/accreg/fr/820203965
سجّل اليوم… واجعل الوقت حليفك، لا عدوك